- غير معرف
- 2:09 م
- الحياة الزوجية
- لاتوجد تعليقات
التفريش
هو حك البظر والأشفار والسطح الخارجي للمهبل بالقضيب استجلاباً لشهوة الطرفين بغير
الإدخال.وحك القضيب بين فلقتي المؤخرة أو بين النهدين استجلاباً لشهوة الرجل في الغالب.
أنواع التفريش :-
تفريش الفرج
تفريش المؤخرة
تفريش النهدين
أهميته ودواعيه :
للتفريش أهمية كبيرة ،ودواعٍ عدة ، لعلي أذكر منها..
1- التنويع والتجديد في الحياة الجنسية الزوجية.
فقد يمل الزوجان من الجماع و الإدخال في كل مرة حتى لو تعددت طرقه وأساليبه ويجدان فيه
متنفساً ممتعا.
2- علاج لمن تعاني من البرود الجنسي أو تأخر النشوة.
وذلك بممارسته قبل الجماع حتى تشتد شهوتها.
3- علاج لمن تمادت في استخدام العادة السرية .
ولم يعد بإمكانها الوصول للنشوة بالإدخال الطبيعي،وذلك لأن الإنعاض أصبح لديها بظرياً ،
واستشارتها تركزت في الأجزاء الخارجية أكبر.
4 – مخرج طوارئ حال دورة المرأة الشهرية.
سواء بين الفلقتين والنهدين حال غزير الدم وكثرته ، أو بين الأشفار عند توقف الدم وتأخر القصة
البيضاء ( علامة الطهر).
5- حل لمن تعاني بعض المشاكل الداخلية المهبلية.
فمن تعاني بعض الجروح الداخلية أو الالتهابات ، فيساعدها وزوجها ممارسة التفريش الخارجي
للمتعة والوصول إلى النشوة.
6- نوع من المداعبات المهيجة للطرفين.
فمما لا شك فيه ، أن التفريش مهيج لكلا الطرفين على حد سواء ، خصوصاُ إذا ارتبط بخيال العذرية