- غير معرف
- 12:58 م
- الحياة الزوجية
- لاتوجد تعليقات
فن الكلام الصريح بين الزوجين في غرفة النوم
من أهم أسس الزواج الناجح التوافق الجنسي بين الزوجين. وهذا التوافق يعمقالصلة ويثري العلاقة الحميمة بين شريكي الحياة.
ولتحقيق هدف التوافق لا بد منالتواصل الجيد بين الزوج والزوجة والإعراب الصريح عما يشعر به كل واحد منهما أثناءممارسة الحب بحيث يعرف كل منهما ما يمتع الآخر ويشبع رغبته ويصل به إلى أعلى درجاتالنشوة.من بين الوسائل - كما يقول خبراء العلاقات الزوجية- استخدام الكلام السافرالصريح جدا دون خجل ودون مواربة، حتى وأن اسموا ذلك "بالكلام الوقح" "Dirty talk" والحقيقة هي أن هذه الكلمات لا يتبادلها إلا الزوجان داخل غرفة النوم وعلى فراشالزوجية، ولا يمكن تبادلها في مكان آخر أمام الناس!
لهذا الأسلوب في الكلام بينالزوجين مميزات خاصة. فخبراء علم الناس والمعالجون يقولون أنه وسيلة قوية من وسائلالربط بين الزوجين، فالرجل يشعر بالإثارة عندما يعرف بصراحة ما الذي تريده المرأةوكيفية إعطاؤه لها.
ولما كانت العلامات الدالة على استمتاع المرأة لا تظهر عليهابسهولة ووضوح مثلما تظهر على الرجل فإن من حق المرأة أن تعبر عن رغباتها بأسلوبواضح وصريح يفهم الزوج ما تريد، ويعرف كيف يشبع هذه الرغبات بالطريقة الصحيحة ممايزيد من متعة المرأة من الوصال.
الفائدة الثانية من الكلام السافر الصريح هي أنهيرفع من مستوى الإثارة ويوسع آفاق المتعة الجنسية.
بهذا ينبغي على الزوجة - إذاكان زوجها يريدها أن تتكلم أثناء المعاشرة وتفصح بصوتها عن أحاسيسها - ألا تشعربالحرج من الصراحة وأن تكتسب الخبرة تدريجيا بهذا الخصوص.
وفيما يلي بعضالإرشادات بهذا الشأن:
(1) وضع القواعد الأساسية
إن الكلام - شأنه في ذلكشأن العمل - يحتاج إلى وضع قواعد أساسية متفق عليها بين الزوجين. فإذا وجدت الزوجةأن زوجها يستخدم لغة تجدها قاسية أو جارحة فإن عليها أن تعرب عن ذلك بصراحة منذالبداية. وعليها أن تتفق مع زوجها على الأسلوب الذي تراه مقبولا من الطرفين. وعلىالزوجين أن يلتزما بهذا الأسلوب في التواصل الحميم بينهما، ولا مانع من تسميةالأعضاء الحساسة بأسمائها مباشرة طالما أن ذلك مقبول من الطرف الآخر. والمهم هو أنهذه الألفاظ لا تؤذي مشاعر المستمع ولا تتسبب في جرح مشاعره.
(2) التدريبعلى استخدام اللغة الجديدة
في البداية قد تشعر الأنثى بالحرج من ذكر أسماءالأعضاء الحساسة بأسمائها صراحة أثناء ممارسة الحب. إلا أنهاإذا ذكرتها في المرةالعشرين مثلا تختلف عم ذكرها في المرة الأولى أو الثانية. وهذا يعني أن الأمورستسير سيرا طبيعيا بمرور الوقت ومع التكرار المستمر لهذه الكلمات أثناءالجماع.
(3) استعارة ألفاظ مثيرة
هناك عبارات صريحة ومثيرة يمكن للمرأةاستعارتها وترديدها إذا اتفقت مع مشاعرها ورغباتها. فالمشكلة مع المرأة هي أنها لاتجد الكلمات الجنسية التي تستطيع بها - دون خجل- التعبير عن رغباتها. وفي كتاب "فيما بيننا نحن البنات" "Between Us Girls" ن تأليف السيدة "سيدني بيدل باروز" تقول المؤلفة أنه بإمكان المرأة أثناء المضاجعة أن تتخيلوتعيش واقع العلاقة الجنسيةوتتكلم بصراحة وتعرب بصوتها عن مشاعرها ورغباتها شريطة أن تكون مرتاحة لذلك وألايكون هذا السيناريو رومانسيا رقيقا مفتعلا - كالحديث عن العشاء في مطعم هادئ وسطالورود والشموع والعطور. فمثلا هذا الكلام مع الرجل لا يثيره جنسيا، وإنما تثيرهالتعبيرات الحسية المباشرة الصريحة. وهذه الإثارة ترفع مستوى أداءه مع المرأة. والفائدة الثانية هي رفع "درجة حرارة" الذكر أثناء الممارسة عندما يشعر أن أنثاه فيقمة الاستجابة وهي تشاركه مجالات جديدة من المتعة. ودخول المرأة هذا العالم الجديدمن التفاصيل سيشجعها على استخدام الألفاظ الصريحة التي تساعدها على وصف رغباتهاوأحاسيسها. وإذا لم تكن الأنثى قد اكتسبت اللغة الجنسية التفصيلية من قبل فإنمحاولتها ستمكنها تدريجيا من استخدام الألفاظ الساخنة المناسبة دون خجل.
(4) استخدام الهاتف في الكلام المكشوف
اتضح من التجارب أن الهاتف أهم لعبة جنسية. وينبغي أن تستخدمها المرأة مع الرجل. فيجب على المراة محاولة ان تتحدث بصراحة - دونإحساس بالحرج - مع زوجها في المسائل الجنسية على الهاتف لأن ذلك يخفف من الشعوربالخجل.ا، فالرجال يستجبن لهم، ويتنافسن الطرفان في المسائل العاطفية والجنسية بمافي ذلك الصور والخيالات التي لا يجرءون على الكلام عنها وجها لوجه. والمشاركة تعمقالشعور الحميم بين الطرفين وتوسع آفاق المتعة التي ينبغي أن يرتادهاسويا.
(5) استخدام لغة أخرى أحيانا
لا مانع أن تستخدم المرأة - أثناءالمعاشرة- ألفاظا تستعيرها من اللغة الإنجليزية مثلا للتعبير عن الإثارة والأعضاءالحساسة. وبعض العشاق يقولون أن اللغة الفرنسية - مثلا لغة مناسبة للحب والجنس.. الخ.
(6) الأسلوب المباشر
النغمة الطبيعية الصحيحة من المرأة عندمايجامعها الرجل تزيد من مستوى الإثارة. والحقائق العارية لها تأثير مماثل أيضا. ولناأن ندرك ما يحدثه الكلام المباشر الصريح من فم الأنثى من تأثير على الذكر الذي تحبهوتتعلق به. ويمكن اعتبار مثل هذا الكلام نوعا من المراودة وتمهيدا لممارسة الحب. وعلى سبيل المثال يمكن أن تقول المرأة للرجل في نهاية تناول الوجبة في المطعم: "عندما نعود إلى البيت سأخلع ملابسك قطعة قطعة!"
(7) اترك الأولاد وحدهملبعض الوقت
الانشغال الزائد بالأولاد يطفئ الرغبة ويباعد -إلى حد كبير- بينالزوجين. لهذا ينبغي زيادة الفرص التي يتفرد فيها الرجل بالمرأة. ذكر أحد الأزواجأنه كان في نزهة مع أولاده، وبعد ذلك اتصل بزوجته هاتفيا وقال لها أنها أوحشته،وأنه بمجرد عودته إلى البيت سيجامعها على أرضية غرفة النوم، وفعلا بعد العودة تركالأولاد جانبا وجذب زوجته إلى غرفة النوم. وطبعا اختلف كلامه مع المرأة عن كلامه معالأولاد.
(8) الاسترخاء
إذا وجدت الأنثى بعض الصعوبة في الإعراب عنأحاسيسها ورغباتها أثناء المعاشرة فإن أبسط الأمور هو أن تسترخي وتشعر بالانسجاموتتكلم بأية طريقة تريحها كما تريد. هذه الطريقة التلقائية بين الزوجة وزوجها تزيدالألفة وتعمق جذور العلاقة الحميمة. ومن شأن هذا الاسترخاء وتلك العفوية أن تساعدالمرأة على الإعراب عن رغبتها بصورة أو بأخرى كأن تقول لزوجها: "أريدك الآن!" أو "أحب أن أشعر بك داخلي" ولا شك أن الهمس والنغمة والحركة مدلولات مؤثرة وإيحاءاتمثيرة. لذلك ينبغي على الزوجة التي لا تستطيع التعبير عن رغبتها بصراحة أن تصدرالنغمة أو التأوهات الصريحة التي تغني عن أي كلام
الاستثارة الجنسية. وكثير من النساء يقولون أنه لا يمكنهن الوصول الى النشوة الجنسية هزة الجماع الا اذا سبق الجماع أي ايلاج العضو الذكري مداعبات كثيرة. فمهما حاول الرجل جاهدا أثناء عملية الجماع والايلاج لايصال زوجته للهزة الجنسية فلن يستطيع ذلك , الا اذا سبق عملية الجماع الكثير من المداعبات الجنسية.وبعبارة أخرى : اذا كانت مداعبات ما قبل الجماع غير كافية , فلا يمكن للمرأة الوصول الى النشوة الجنسية أو الرعشة الجنسية حتى لو استمر ادخال العضو الذكري في المهبل و تحريكه فترة طويلة ! , لذلك فمداعبات ما قبل الجماع هي أهم مرحلة بالنسبة للمرأة.
والسؤال هنا هو : كيف تهييء و تثير المرأة في مرحلة ما قبل الجماع
لا تهمل القبلة في ليلة الزفاف
إن أقصى ما تتمناه العروس في ليلة الزفاف هو أن يهوى العريس على فمها بالقبلات الحارة ليبرد حر عواطفها المشبوهة لا أن يلجها بعضوه مباشرة وهي لازالت جافة وتتطلع المرأة للمزيد من القبلات والملامسات والمداعبات والملاطفات والأحضان والعناق واللم وذلك باليد والفم واللسان والشفاه كي تشعر أنها محبوبة ومرغوبة ومشتهاة وقد يعبر الزوج عن هذه المداعبات فيعمد مباشرة للجماع مما يحرم الزوجة من 95% من متعتها لهذا تصاب بالبرود الجنسي وينبغي أن يعرف الرجل أهمية تقبيل ومص النهدين التي ستمتع بها النساء كثيرا كما تستمتع بمداعبة الرجل لجسدها وشفتيها ونهديها ولبظرها وفرجها بفمه ولسانه ويده كي يهيئها للإنعاظ لهذا فإن العديد من الزوجات يحلمن أو قد يقدمن على الخيانة الزوجية بعد مشاهدتهن للأفلام الجنسية التي تظهر الرجل وهو يمص شفتي البطلة بالفيلم أو يمص نهديها أو يلحس بظرها ويقبل شفرتيها وتهوى لو كانت هي موضع البطلة كي تصل لقمة النشوة الجنسية بوساطة مداعبة البظر والفرج باللسان والشفاه وهي أقصر الطرق لإيصال الزوجات للاورجازم وبعض الأزواج قد يهمل ذلك مما يحرم الزوجة من قمة النشوة ...
في البداية يستحسن أن يبلغ الزوج زوجته بأنه ينوي مقاربتها جنسياأي يجامعها
قبل فترة الجماع بفترة كافية. كأن يخبرها في بداية المساء أو قبل الجماع بساعات ان أمكن , مما يجعل الزوجة تتهيأ نفسيا للقاء الجنسي فتكون على مستوى جيد من الاستعداد النفسي و الاثارة مع بداية المداعبات الجنسية.والعامل النفسي للمرأة مهم بالنسبة لها الى أبعد الحدود , وهو الذي يتحكم فيما اذا كانت المرأة ستستمتع بالجنس أو لا, وذلك بخلاف الرجل الذي قد يكون مستعدا للأداء الجنسي بعد ثوان معدودة من التفكير في الجنس و بغض النظر تماما عن حالته النفسية. لكن هذا لا ينفع أبدا مع المرأة , اذ تحتاج أن تكون في وضع نفسي مناسب كي تستجيب للمثيرات الجنسية.
ويمكن للزوج تهيئة المزاج الجنسي للزوجة بعدة أمور منها :
1- ابلاغها برغبته في ممارسة الحب قبل ذلك بساعات ان أمكن.
2- الكلااااااام الرقيق:فالرجل يستثار بالنظر بينما تستثار المرأة بالكلام , وهنا أؤكد على أهمية قول الرجل لزوجته أحبك قبل كل لقاء جنسي مهما طالت العلاقة بينهما , فهي كلمة واحدة لاتكلف الرجل شيء , ولكن لها وقع جباااااااار على قلب المرأة. وفي احدى المرات قرأت أن امرأة(انجليزية في الستين من العمر ومتزوجة من أربعين سنة , كانت تكثر من قول أحبك لزوجها فقط لكي تجعل زوجها يقول و أنا أحبك أيضا . ولكن زوجها كان يكتفي بالابتسامة فقط بدلا من قول و أنا أحبك أيضا فتصاب هذه السيدة بشيء من الاحباط . فالمرأة تعشق سماع هذه الكلمة السحرية , ولكن حياء الرجال و جهلهم أيضا يقفان عائقا أمام قول ذلك.
3- اللمس و التقبيل والكلام !! :من أكبر الأخطاء الشائعة بين الرجال هي أنهم عندما يلمسون زوجاتهم فانهم يتسرعون بلمس و استثارة المناطق الجنسية كالثديين و البظر و الشفرتان. وهذا خطأ كبييييير و فادح أيضا.اذ ينبغي دااااااائما ترك تلك المناطق وجعلها آخر ما يستثار و يداعب في أثناء مداعبات ما قبل الجماع.فتلك المناطق الثدي والفرج لا تكون مستجيبة للاثارات الجنسية الا أثناء وصول الزوجة الى مستوى عال من الاثارة, بل وقد تكون تلك الاستثارات مؤلمة وكريهة اذا لم تكن المرأة مستثارة بشكل كبير.لذا ينبغي البدء أولا باللمس الخفيييييييييف والرقيييييييق جدا للكتفين ومنطقة الظهر والخصر أيضا , وفي هذه الأثناء على الزوج أن يقبل زوجته بشكل خفيف و رومانسي في فمها وخدها و رقبتها وخلف أذنيها وعلى كتفيها , و أن يمزج ذلك كله بكلمات الحب.وعندما يلاحظ الزوج استجابة زوجته لتلك الاستثارات كأن تزيد سرعة <التنفس لديها , عندها يقوم بزيادة قوة التقبيل وقوة اللمس والاحتضان, وفي هذه المرحلة يصبح الثديان قابلان للاستثارات الجنسية.كيف يستثار الثديان؟؟؟
من المعروف أن حلمات الثدي والمنطقة البنية المحيطة بالحلمات والتي تعرف باسم هالة الثدي هما أكثر المناطق الحساسة في الثدي.
ولكن من الخطأ أن تستثار هاتان المنطقتان قبل باقي أجزاء الثدي , اذ انه في عالم الجنس عليك دائما أن تثير المناطق الأقل حساسية أولا ومن ثم المناطق الأكثر حساسية , مما يؤدي في النهاية الى نتائج مثيرة و تحقيق الاشباع الجنسي الكامل للزوجة.
ففي البداية فان على الزوج الذكي أن يقوم باللمس الخفيييييف لأطراف الثديين مع ترك واهمال الحلمات وهالة الثدي في بداية الأمر , ويعرف هذا التصرف في عالم الجنس ب teasing أو التعذيب المرغوب, حيث يقوم الزوج باستثارة كل المناطق المحيطة والقريبة من الحلمات مع تجاهل الحلمات نفسها وبذلك تصبح الحلمات في غاية الحساسية الجنسية كما تصبح المرأة في غاية الاستثارة .<يفضل استارة الثدي ب حركات دائرية أي عمل دوائر تحيط بالثدي كاملا وتتجه من أسفل الثدي الى الأعلى مقتربة من هالة الثدي و الحلمات , ولكن يجب عدم لمس أو تحريك الهالة أو الحلمات في بداية الأمر.
وبعد ذلك بفترة , يقوم بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم يأتي اللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي.
وبهذه الطريقة تثور المرأة جنسيا و تزيد كمية الافرازات المهبلية بشكل كبير , عندها تصبح منطقة الفرج مهيأة للاستثارات. ملاحظة هامة عند معظم النساء يكون أحد الثديين أكثر استجابة للمثيرات الجنسية من الآخر , لذلك يجب على الزوجة ابلاغ زوجها بذلك , كما يجب على الزوج سؤال زوجته أيا من ثدييها يستجيب بشكل أكبر للمثيرات الجنسية.كيف تثار منطقة الفرج؟؟ ما زلنا في مرحلة ما قبل الجماع و ايلاج العضوالذكري في المهبل بعد استثارت الثديين بالشكل الصحيح , على الزوج أن يستثير منطقة البطن و السرة باللمس الخفييييف والقبلات الرقيقة أيضا !!!
ومن ثم يقوم باستثارة باطن الفخذين أي الجزء الداخلي من الفخذين, بادئا من فوق الركبة حتى يقترب من منطقة الفرج. وكلما اقتربت اللمسات من الفرج تزداد قوة التعذيب المرغوب , لكن احذر من لمس الفرج الآن أي لاتلمس الفرج الآن , وكرر استثارة باطن الفخذين عدة مراتوذلك باللمس الخفيييييف والقبلات الرقيقة أيضا. فالمرأة تعشق أن تقبل فيكل جزء من أجزاء جسمها.
ولمنطقة باطن الفخذين أهمية كبيرة من الناحية الجنسية, اذ أن الأعصاب الجنسية المغذية لها انما هي فرع من الأعصاب الجنسية المغذية لمنطقة الفرج نفسها !
بعد باطن الفخذين , تستثار منطقة العانة التي تكون عادة مغطاة بالشعر وتحتوي بداخلها على كمية من النسيج الدهني شحوم بالاضافة الى كمية كبيرة من الأعصاب الجنسية وهي المنطقة الممتدة من السرة الى البظر ,
ولكن البظر غير داخل ضمن هذه المنطقة وتعرف هذه المنطقة علميا بمنطقة ال mound و ترجمتها هي منطقة الهضبة أو التلة لأنها تكون مرتفعة قليلا متينة لكثرة الشحوم التي بداخلها . و تستثار هذه المنطقة باللمس بأطراف الأصابع بادئا من الأعلى و متجها نحو البظر لكن لا تلمس البظر , وهنا مرة أخرى ينبغي على الزوج الذكي أن يستخدم الأسلوب الجنسي المعروف ب التعذيب المرغوب ! .
وعند هذه المرحلة ستكون الافرازات المهبلية قد غطت الفرج بكامله , و أصبح جسم المرأة و منطقة حوضها بالذات تتلوى من شدة الاستثارة الجنسية , و عندها تأتي المرحلة الأخيرة من مداعبات ما قبل الجماع وهي استثارة البظر و الشفرتان كالعادة ,,, يجب عليك دائما أن تبدأ باللمس الرقيق و الخفيف على منطقة الفرج , ومن ثم شيئا فشيئا تزيد من السرعة و الضغط ولكن
ليس كثيرا , وبعد ذلك بفترة تركز اهتمامك لمداعبة أكثر عضو حساس في جسم المرأة على الاطلاق و هو البظر
بعض النساء تحب استثارة البظر من (الأعلى الى الأسفل , والبعض منهن تثار بشكل أكبر عندما يثار البظر بحركات من اليمين الى اليسار , و آخرونيفضلن الحركات الدائرية , كما أن هناك من النساء من
تحب كل ما تقدم من الحركات ملاحظة هامة :
غالبا ما يكون هناك جانب من البظر أكثر حساسية من الجانب الآخر , فعند بعض النساء يكون الجانب الأيمن من البظر أكثر حساسية من الجانب الأيسر , أو العكس ! لذلك يجب على الرجل أن يسأل زوجته عما تفضل , كما يجب على المرأة أن تخبر زوجها عما تحب بدون أي حياء أو خجل , فتعليم المرأة لزوجها أثناء العملية
الجنسية يثير الرجل لحد الجنون !!, كما أن <تعليمها اياه سيعود عليها بالنفع من جهتين :
1- ستستمتع أكثر من اللقاء الجنسي 2- سيحبها زوجها بشكل أكبر , لأن الزوج لا يحب المرأة الخجولة من الجنس.
كما أن على المرأة أن تخبر زوجها بمقدار السرعة والضغط الذي تفضله , ومتى يزيد أو يقلل منهما:
ملاحظة أخرى:
عند استثارة البظر , يفضل كثيرا وضع اصبع ومن ثم اصبعين داخل المهبل في نفس الوقت وتحريكهما دخولا وخروجا ان أمكن.
كما يجب ادخال الاصابع بشكل بطيء جدا , وهذا جزء مما يسمى ب التعذيب المرغوب أيضا ! ويمكن للزوج الاستمرار في استثارةالبظر و المهبل بيديه الى أن تصل الزوجة الى النشوة الجنسية أو الرعشة الجنسية , وعند اقترابها أو و صولها للنشوة يمكن لة أن يبدأ عملية الجماع و ايلاج القضيب بدلا من الأصابع في المهبل.