- Unknown
- 10:46 ص
- لاتوجد تعليقات
وكيف يمكن التأكد من ذلك قبل الزواج؟
وللرد على تلك التساؤلات العديدة
نقول
إن غشاء البكارة غشاء رقيق جدًّا تغذيه بعض الشعيرات الدموية الدقيقة ، ويؤدي تمزقه إلى نزول بعض قطرات دم قليلة، ولكن إذا راعينا أن ذلك يكون في إطار العملية الجنسية الكاملة بمراحلها المختلفة من تهيئة وإثارة مما يؤدي إلى إفراز كمية كبيرة من الإفرازات المساعدة لدخول العضو واختلطت هذه الإفرازات بقطرات الدم القليلة ـ كانت النتيجة بقعة من الإفرازات وقد تلونت بلون وردي باهت وليست بقعة دم كبيرة أو حتى صغيرة كما يتوقع البعض، وفي رد لمن لا يرى الدم في ليلة الدخلة احيانا عدة تفسيرات لما حدث:
1- أن يكون الغشاء قد تمزق مع فضك له، ولكنك كنت تبحث عن بقعة دم؛ فلم تجدها وبالتالي لم تبحث عن بقعة الإفرازات الملونة التي وصفناها في الفترة السابقة.
2- أن يكون غشاء زوجتك من النوع المطاطي الذي لا يقطع أو يتمزق من أول مرة، وربما يحتاج إلى التدخل الجراحي من قبل طبيبة النساء والتوليد لفعل ذلك، أو ربما لا يتمزق إلا مع الولادة الأولى.
3- أو أن يكون غشاء زوجتك من النوع السميك نوعًا ما (بالمقارنة بغيره) وعند المحاولة الأولى لم يكن الأمر كافيًا لحدوث تمزق كامل، وإنما لحدوث بعض التمزقات الخفيفة التي نتج عنها جروح خفيفة مع بعض قطرات الدم التي تجلطت. والخلاصة أن نزول الدم ليس حاسمًا لوجود غشاء البكارة من عدمه، مع فهم أن الناتج لن يكون دمًا كثيرًا أو بقعة دم قانية كما يظن البعض. وبالنسبة لمعرفة ذلك قبل الزواج، فمن الناحية العملية والعلمية يتم ذلك عن طريق أخصائية النساء والتوليد، ولكن السؤال المحير: ما الداعي لفعل ذلك؟ وهل يمكن أن تقوم علاقة زوجية على الشك في سلوك الزوجة لدرجة إخضاعها لهذا الاختبار؟!.. إن الشك لو وصل إلى ذلك فإن عدم قيام العلاقة الزوجية من أساسه أولى وأفضل لجميع الأطراف . . . أتقو الله في الإناث وتذكروا قول الله تعالى ( الطيبون للطيبات ) والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
Share
أخر الأخبار
أب يبيع أبنته مقابل اشياء لن تصدقها والسبب الجووووع
سبب وضع هذه المرأة في الصندوق ورميها في الصحراء
الحياة أسهل.. مع هذه الإبتكارات (28 صورة)
من أغرب الإختراعات اليبانية : ثلاجة لا تفتح إلا اذا ابتسمت لها
أتحداك أن تجد الرجل المخفي في هذه الصور ^^
بالصور.. فلسطيني يعذب فأرًا أكل راتبه
هل نزول الدم ضروري لمعرفة العذرية من عدمها . ؟
وكيف يمكن التأكد من ذلك قبل الزواج؟
وللرد على تلك التساؤلات العديدة
نقول
إن غشاء البكارة غشاء رقيق جدًّا تغذيه بعض الشعيرات الدموية الدقيقة، ويؤدي تمزقه إلى نزول بعض قطرات دم قليلة، ولكن إذا راعينا أن ذلك يكون في إطار العملية الجنسية الكاملة بمراحلها المختلفة من تهيئة وإثارة مما يؤدي إلى إفراز كمية كبيرة من الإفرازات المساعدة لدخول العضو واختلطت هذه الإفرازات بقطرات الدم القليلة ـ كانت النتيجة بقعة من الإفرازات وقد تلونت بلون وردي باهت وليست بقعة دم كبيرة أو حتى صغيرة كما يتوقع البعض، وفي رد لمن لا يرى الدم في ليلة الدخلة احيانا عدة تفسيرات لما حدث:
1- أن يكون الغشاء قد تمزق مع فضك له، ولكنك كنت تبحث عن بقعة دم؛ فلم تجدها وبالتالي لم تبحث عن بقعة الإفرازات الملونة التي وصفناها في الفترة السابقة.
2- أن يكون غشاء زوجتك من النوع المطاطي الذي لا يقطع أو يتمزق من أول مرة، وربما يحتاج إلى التدخل الجراحي من قبل طبيبة النساء والتوليد لفعل ذلك، أو ربما لا يتمزق إلا مع الولادة الأولى.
3- أو أن يكون غشاء زوجتك من النوع السميك نوعًا ما (بالمقارنة بغيره) وعند المحاولة الأولى لم يكن الأمر كافيًا لحدوث تمزق كامل، وإنما لحدوث بعض التمزقات الخفيفة التي نتج عنها جروح خفيفة مع بعض قطرات الدم التي تجلطت. والخلاصة أن نزول الدم ليس حاسمًا لوجود غشاء البكارة من عدمه، مع فهم أن الناتج لن يكون دمًا كثيرًا أو بقعة دم قانية كما يظن البعض. وبالنسبة لمعرفة ذلك قبل الزواج، فمن الناحية العملية والعلمية يتم ذلك عن طريق أخصائية النساء والتوليد، ولكن السؤال المحير: ما الداعي لفعل ذلك؟ وهل يمكن أن تقوم علاقة زوجية على الشك في سلوك الزوجة لدرجة إخضاعها لهذا الاختبار؟!.. إن الشك لو وصل إلى ذلك فإن عدم قيام العلاقة الزوجية من أساسه أولى وأفضل لجميع الأطراف . . . أتقو الله في الإناث وتذكروا قول الله تعالى ( الطيبون للطيبات ) والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..