- غير معرف
- 2:19 م
- الحياة الزوجية
- لاتوجد تعليقات
في جعبتي لكم اليوم حركة وطريقة رائعة للقاء جنسي ممتع وجديد ومثير جدا، تكسرون بها روتين الممارسة العادية، وتتجاوزون بها رتابة الوقت والزمن، حيث يختار معظمكم الليل أو الصباح الباكر، ولا تكون العملية في أكثر الأحايين إلا في غرفة النوم وعلى السرير الكبير. ولكن أين الجديد؟؟
تدخل أيها الزوج "الجائع"، لتجد زوجتك تخيط الملابس بالماكنة أو خياطة اليد بالإبرة والخيط، تبدأ العملية ببعض الكلمات الحلوة والحركات الشقية، وتكون قد عزمتم أمركم على بداية العملية إلى نهايتها في نفس المكان (دون أن تجرجر المسكينة معك على غرفة النوم). إحرص أن تكون مداعباتك لها مثيرة وعبر مختلف النقاط في جسمها.
تكون الزوجة بملابس عادية (غيار البيت) مع ملابس داخلية (القطعتين)، أو تكون بقميص نوم أو (بيستي) دون حاملة الصدر .
بعد سلسلة المداعبات تكون الزوجة قد استوت، فتعمل بحركات ذكية وبمزيج من المداعبات والقبلات على تجريدها من ملابسها الخارجية (دون أن تزيل عنها قطعات الملابس الداخلية)، وإن كانت لا ترتدي فلا تنزع عنها ما تستر بها جزءها العلوي.
لا تحاول أن تدخل في العملية أدوات خارجية واكتف بما أمامك:
1- تأخذ فرشاة الملابس، وتعمل على أن تداعبها بها، من الوجنتين وقرب العينين مرور بما يظهر من أثدائها، ورقبتها وشحمة الأذن والبطن والصرة والفخذين والإليتين ..
2- بحذر شديد جدا، حاول ببعض الوخزات الخفييييييييفة جدا بالإبرة، على الأرداف والفخذين والساعدين، وفي بعض الأحيان مجرد التمرير الخفيف فقط بالإبرة (حركة تعجب المرأة فقط بدون أذى أو وخز شديد).
3- عندما تحس أن زوجتك أصبحت في عالم آخر، يأتي دور المقص وما أدراك ما المقص، تتحسس بيدك ثديا زوجتك، حيث يعلم الكل أن الثدي بعد هذه المداعبات يصبح مستثارا جدا، وتصبح الحلمتين منتصبتين وصلبتين، خذ المقص ومن ناحية الحلمة في الثدي الأول، تعمل قص دائرة صغيرة تكفي لخروج الحلمة، لا تحاول لمسها ولا مصها، فقط ببعض المداعبات بالفرشاة ثم بالإبرة ثم بالمقص، ثم بواسطة الخيط الرقيق، حاول تمريره على الحلمة، ثم (عذب) زوجتك بجعل عقدة على الحلمة بالخيط، ثم تضغط ضغطا متوسطا، ثم تنتقل إلى العمل بالأصبع والشفاه واللسان، ثم تناغم ممتع بين الشد والإرخاء، والمص والشفط.
4- ثم تنتقل إلى الثدي الثاني، ليأخذ حقه وتأخذ الزوجة حقها (من العذاب اللذيذ)، فتعمل معه كل الحركات السابقة (من باب العدل هههههه).
5- ثم تنتقل إلى تقطيع بالمقص بواسطة خطوط طولية، ليبدأ خروج الثدي كله شيئا فشيئا، مع مواصلتك للمص واللحس والشفط، ثم تنتقل إلى الجهة الأخرى كذلك لتخرج الثدي بواسطة تقطيع ببطء وحذر، في تناغم بين التقطيع والمص والمداعبة والكلام الحلو الجميل، ومزيج من الآهات والزفرات والنفخ على أماكن البلل لمزيد من الإثارة.
ثم تنتقل رويدا رويدا إلى الأسفل، فتداعب الفرج بيدك، ثم بالمقص، إجعل خطا طوليا حسب فرج الزوجة، ثم تداعب مهبلها بالفرشاة حينا وبطرف المقص حينا آخر، ثم تبدأ لعبة شد الأعصاب .التعذيب اللذيذ بباطن اليد والأصبع ثم، الشفتين واللسان، وعض البظر، ودعك الفرج ومص وشفط ...
باعتقادك وصول الزوجة إلى مرحلة متقدمة من الإثارة والرغبة، تتخذان الوضعية المناسبة لتبدأ مرحلة أخرى من فن الجنس، ما بين إيلاج وإخراج، والبقية عليكما.
أخير أقول: كتبت ما تقدم لسببين:
الأول ـ رغبة في كسر روتين الجنس التقليدي، وابتعادا على رتابة المكان والزمان الذي حشر كثير من الأزواج نفسيهما فيه، فلم يعد الجنس يتم إلى ليلا أو وجه الصبح، ولا يكون إلا على سرير في غرفة نوم.
ثانيا ـ من أكبر أسباب المتعة القوية عوامل الإثارة والتشويق، مع مزيج من التجديد والتنويع، فيصبح المقص والإبرة والخيط والفرشاة مدعاة للإثارة لديهما، وتصبح لكل ركن في البيت أو الشقة حكاية وبه تذكار، فيصبح البيت كله كأنه متحف، لا يخلو منه ركن أو ممر من ذكريات يتذكرها الحبيبان في كل وقت.
لا أعجب إن أصبح الزوجان أو أحدهما إذا مرا بدكان خياط أو دخلاه، إلا لعب بهما الشوق، وغمرتهما الشهوة، ثم عادا مسرعين إلى البيت، وليس في ذهنهما إلا خيط ومقص وإبرة ووخز وعذاب ليس مثله عذاب.
أتمنى لكم جميعا أياما وليال ممتعة.
تدخل أيها الزوج "الجائع"، لتجد زوجتك تخيط الملابس بالماكنة أو خياطة اليد بالإبرة والخيط، تبدأ العملية ببعض الكلمات الحلوة والحركات الشقية، وتكون قد عزمتم أمركم على بداية العملية إلى نهايتها في نفس المكان (دون أن تجرجر المسكينة معك على غرفة النوم). إحرص أن تكون مداعباتك لها مثيرة وعبر مختلف النقاط في جسمها.
تكون الزوجة بملابس عادية (غيار البيت) مع ملابس داخلية (القطعتين)، أو تكون بقميص نوم أو (بيستي) دون حاملة الصدر .
بعد سلسلة المداعبات تكون الزوجة قد استوت، فتعمل بحركات ذكية وبمزيج من المداعبات والقبلات على تجريدها من ملابسها الخارجية (دون أن تزيل عنها قطعات الملابس الداخلية)، وإن كانت لا ترتدي فلا تنزع عنها ما تستر بها جزءها العلوي.
لا تحاول أن تدخل في العملية أدوات خارجية واكتف بما أمامك:
1- تأخذ فرشاة الملابس، وتعمل على أن تداعبها بها، من الوجنتين وقرب العينين مرور بما يظهر من أثدائها، ورقبتها وشحمة الأذن والبطن والصرة والفخذين والإليتين ..
2- بحذر شديد جدا، حاول ببعض الوخزات الخفييييييييفة جدا بالإبرة، على الأرداف والفخذين والساعدين، وفي بعض الأحيان مجرد التمرير الخفيف فقط بالإبرة (حركة تعجب المرأة فقط بدون أذى أو وخز شديد).
3- عندما تحس أن زوجتك أصبحت في عالم آخر، يأتي دور المقص وما أدراك ما المقص، تتحسس بيدك ثديا زوجتك، حيث يعلم الكل أن الثدي بعد هذه المداعبات يصبح مستثارا جدا، وتصبح الحلمتين منتصبتين وصلبتين، خذ المقص ومن ناحية الحلمة في الثدي الأول، تعمل قص دائرة صغيرة تكفي لخروج الحلمة، لا تحاول لمسها ولا مصها، فقط ببعض المداعبات بالفرشاة ثم بالإبرة ثم بالمقص، ثم بواسطة الخيط الرقيق، حاول تمريره على الحلمة، ثم (عذب) زوجتك بجعل عقدة على الحلمة بالخيط، ثم تضغط ضغطا متوسطا، ثم تنتقل إلى العمل بالأصبع والشفاه واللسان، ثم تناغم ممتع بين الشد والإرخاء، والمص والشفط.
4- ثم تنتقل إلى الثدي الثاني، ليأخذ حقه وتأخذ الزوجة حقها (من العذاب اللذيذ)، فتعمل معه كل الحركات السابقة (من باب العدل هههههه).
5- ثم تنتقل إلى تقطيع بالمقص بواسطة خطوط طولية، ليبدأ خروج الثدي كله شيئا فشيئا، مع مواصلتك للمص واللحس والشفط، ثم تنتقل إلى الجهة الأخرى كذلك لتخرج الثدي بواسطة تقطيع ببطء وحذر، في تناغم بين التقطيع والمص والمداعبة والكلام الحلو الجميل، ومزيج من الآهات والزفرات والنفخ على أماكن البلل لمزيد من الإثارة.
ثم تنتقل رويدا رويدا إلى الأسفل، فتداعب الفرج بيدك، ثم بالمقص، إجعل خطا طوليا حسب فرج الزوجة، ثم تداعب مهبلها بالفرشاة حينا وبطرف المقص حينا آخر، ثم تبدأ لعبة شد الأعصاب .التعذيب اللذيذ بباطن اليد والأصبع ثم، الشفتين واللسان، وعض البظر، ودعك الفرج ومص وشفط ...
باعتقادك وصول الزوجة إلى مرحلة متقدمة من الإثارة والرغبة، تتخذان الوضعية المناسبة لتبدأ مرحلة أخرى من فن الجنس، ما بين إيلاج وإخراج، والبقية عليكما.
أخير أقول: كتبت ما تقدم لسببين:
الأول ـ رغبة في كسر روتين الجنس التقليدي، وابتعادا على رتابة المكان والزمان الذي حشر كثير من الأزواج نفسيهما فيه، فلم يعد الجنس يتم إلى ليلا أو وجه الصبح، ولا يكون إلا على سرير في غرفة نوم.
ثانيا ـ من أكبر أسباب المتعة القوية عوامل الإثارة والتشويق، مع مزيج من التجديد والتنويع، فيصبح المقص والإبرة والخيط والفرشاة مدعاة للإثارة لديهما، وتصبح لكل ركن في البيت أو الشقة حكاية وبه تذكار، فيصبح البيت كله كأنه متحف، لا يخلو منه ركن أو ممر من ذكريات يتذكرها الحبيبان في كل وقت.
لا أعجب إن أصبح الزوجان أو أحدهما إذا مرا بدكان خياط أو دخلاه، إلا لعب بهما الشوق، وغمرتهما الشهوة، ثم عادا مسرعين إلى البيت، وليس في ذهنهما إلا خيط ومقص وإبرة ووخز وعذاب ليس مثله عذاب.
أتمنى لكم جميعا أياما وليال ممتعة.